• لتمكين الشباب من التخطيط لتحقيق طموحاتهم وتعظيم مدخراتهم انطلاقاً من دوره الريادي في طرح حلول فريدة من نوعها ومنتجات مبتكرة لتلبية متطلبات عملائه يواصل بيت التمويل الكويتي تميزه في توفير أفضل الحلول والخطط الاستثمارية وفق أعلى المعايير العالمية في الجودة والتميز، ويحرص بيت التمويل الكويتي على تحقيق تطلعات الشباب الاستثمارية عبر خطة «إنجاز»، إذ تساهم هذه الخطة الاستثمارية المرنة فى تمكين الشباب من التخطيط المسبق وتحقيق أحلامهم بالبدء في استثمار مدخراتهم، كإقامة مشروع خاص، أو شراء منزل مناسب. ومن شروط الخطة الاستثمارية «انجاز»، أن يتراوح عُمر العميل بين 21 و55 عاماً، فيما تتراوح مدة الاستثمار بين سنتين وخمس عشرة سنة. وتمكن خطة «إنجاز» من الادخار بمبالغ شهرية تقدم أرباحاً استثمارية على المدخرات، وعند الرغبة في البدء بمشروع خاص سيكون إجمالي المبلغ المدخر، إضافة إلى أرباح الاستثمار، متوافراً، في ظل تغطية تكافلية يتم إصدارها تلقائياً باسم العميل عند إنشاء الخطة، حيث إنه في حالة الوفاة أوالإصابة بعجز كُلي ودائم (بسبب مرض أوحادث) خلال سريان الخطة، فإن وثيقة التأمين التكافلي ستؤمن تغطية بقية المبلغ المستهدف غير المدفوع. ومن مزايا «إنجاز» انه بامكان العميل تعديل المبلغ المُراد استثماره أوالدفعات الشهرية في أي وقت، ويتم تحويل المبالغ تلقائياً بصورة شهرية من حساب العميل إلى «إنجاز». وتتميز الخطط الاستثمارية التي يقدمها بيت التمويل الكويتي بالمرونة، حيث يمكن سحب 60 في المئة من الرصيد في السنة الأولى، و60 في المئة كل سنة بعد السحب الأول، ويمكن إيداع دفعات مالية محددة، إضافة إلى المبالغ الشهرية المستقطعة دون تأثير على الجدول الزمني لخطة الاستثمار، ويتم استحقاق المبلغ المُراد ادخاره، إضافة إلى الأرباح المتراكمة خلال سنوات الاستثمار، عند انتهاء الخطة الاستثمارية، ويمكن إلغاؤها في أي وقت، ويتم إرجاع المبلغ المستثمر، إضافة إلى الأرباح المحققة حتى تاريخ الإغلاق. كما تأتي الخطة الاستثمارية «إنجاز» ضمن استراتيجية بيت التمويل الكويتي الهادفة إلى خدمة كافة شرائح المجتمع بمنتجات مصرفية تتناسب مع إحتياجاتهم المتغيرة، بالإضافة إلى تحقيق الإستقرار المالي في المجتمع، وتشجيع الأسر على الادخار والإستثمار والتخطيط المسبق لتأمين المستقبل. يذكر أن بيت التمويل الكويتي يوفر خططاً استثمارية أخرى لأغراض مختلفة، منها خطة «جامعتي» التي تلبي أغراض التعليم الجامعي للأبناء عند بلوغهم 18 عاما، وخطة «رفاء»، المصممة لمواجهة تكاليف زواج الأبناء، وتعني التخطيط المبكر لحياتهم الأسرية، إضافة إلى ذلك يوفر بيت التمويل الكويتي خطة «ثمار» وهي خطة الاستثمار للتقاعد، للاستمتاع بحياة مريحة عند الخروج من الوظيفة.
25-08-2025
اختتم بنك بوبيان رعايته لفعاليات ديوانية الأربعاء الصيفية التي امتدت على مدار شهرين متتاليين، ضمن مساعيه المتواصلة لتعزيز دوره المجتمعي، وتأكيد حضوره في المبادرات ذات القيمة المضافة التي تستهدف مختلف شرائح المجتمع وتواكب مختلف جوانب الحياة. وقالت المسؤولة الأولى في إدارة الاتصالات والعلاقات المؤسسية في البنك، دانة الحمادي، إن رعاية «بوبيان» لهذه الفعالية تعكس النهج المؤسسي للبنك في الجمع بين الريادة المصرفية والمسؤولية المجتمعية، مضيفة: «نؤمن في بوبيان بأن رؤيتنا المؤسسية تقوم على ترسيخ الشراكة الحقيقية مع المجتمع، والإسهام في تشكيل مشهد ثقافي واجتماعي أكثر وعياً وتأثيراً، ومن هنا جاءت رعايتنا لـ «ديوانية الأربعاء» كمنصة تحمل رسالة فكرية ومجتمعية وتُسهم في تمكين المرأة وتعزيز قيم الحوار البناء في المجتمع». وأضافت: «على مدى شهرين متتالين، شهدت فعاليات «ديوانية الأربعاء الصيفية» تفاعلاً لافتاً، حيث تجاوز الحضور الأسبوعي 250 مشاركة، فيما تخطى العدد في الجلسة الختامية 400 مشاركة، ليصل إجمالي الحضور إلى نحو 1650 مشاركة. وتناولت المحاضرات والجلسات النقاشية موضوعات دينية واجتماعية وثقافية وتوعوية متنوعة تعكس اهتمامات المرأة وقضاياها، بمشاركة عدد من الشخصيات والقيادات النسائية المعروفة مجتمعياً من مختلف المجالات، مما عزز دور الديوانية كمنصة معرفية وثقافية فاعلة في المشهد المجتمعي الكويتي. وأوضحت الحمادي أن هذا الإقبال الكبير يؤكد أن المجتمع في حاجة مستمرة إلى مثل هذه المنصات التي تخلق فرصة للنقاش والتبادل الفكري في أجواء إيجابية، وهو ما يجعلنا في «بوبيان» نحرص على دعمها والتواجد فيها. واختتمت مؤكدة إن دعم الفعاليات الثقافية والاجتماعية يمثل ركيزة أساسية في استراتيجية البنك للمسؤولية المجتمعية، ليؤكد «بوبيان» حرصه على المشاركة والدعم الفعّال في أي مبادرة تعكس قيمة مجتمعية أو تسهم في بناء الوعي داخل المجتمع.
25-08-2025
انطلاقاً من التزامه بالمسؤولية الاجتماعية ودوره في دعم المبادرات التي تعزز التنمية المستدامة وتخدم مختلف شرائح المجتمع، أعلن بنك وربة رعايته لدورة التدريب التي يقيمها معهد الكويت للأبحاث العلمية، المخصصة لغرس مفاهيم التنمية المستدامة لدى طلبة المدارس، لا سيما الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة. وتضمنت الدورة، التي استهدفت نحو 162 طالباً وطالبة من الصفين العاشر والحادي عشر من مختلف مدارس الكويت، تقديم 8 برامج علمية متخصصة تركز على الممارسات اليومية والتطبيقية، بما يمكن الطلبة من أن يكونوا سفراء فاعلين للتغيير الإيجابي في المجتمع، وقد تم اختيار 8 طلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة للمشاركة في هذه البرامج، حيث قدم البنك أجهزة لوحية (تابلت) لهم، دعماً لمواصلتهم الاستفادة من محتوى الدورة وما بعدها. متحدثاً عن هذا التعاون الجديد، قال رئيس مجموعة التسويق والاتصال المؤسسي في البنك د. محمد بركات: «نفخر برعايتنا لهذه الدورة التي تجمع بين التعليم وغرس مفاهيم الاستدامة في نفوس الطلبة، إيماناً منا بأن الاستثمار في وعي الأجيال القادمة هو استثمار في مستقبل الكويت ورؤيتها التنموية، إذ إن إشراك الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة وتقديم أجهزة تابلت لهم يؤكد التزامنا بمبادئ الشمولية، ويجسد إيماننا العميق بأن كل فرد في المجتمع يستحق فرصة متكافئة ليكون شريكاً في صناعة التغيير الإيجابي». وأكد بركات أن هذه المبادرة تعكس توجهه الاستراتيجي في السنوات الأخيرة نحو دعم برامج الاستدامة وتعزيز الشمولية، مع التركيز على فئة ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم جزءاً أساسياً من المجتمع، مشدداً على أن الاستثمار في تعليم الأجيال القادمة هو استثمار في مستقبل الكويت ورؤيتها التنموية. وأضاف: «ننظر إلى هذه المبادرة باعتبارها امتداداً لنهج بنك وربة في تعزيز قيم المسؤولية المجتمعية والإنسانية، حيث نضع الإنسان في قلب كل مبادرة، ونسعى دائماً إلى دعم المبادرات الوطنية التي تترك أثراً مستداماً على المجتمع». وحرص المعهد، بالتعاون مع بنك وربة، على إطلاق فعاليات الدورة في 19 الجاري، تزامناً مع اليوم العالمي للعمل الإنساني، وتخليداً لذكرى الطالب الراحل عادل الطراروة من ذوي متلازمة الداون، والذي كان من المشاركين المميزين في دورات سابقة. ويواصل بنك وربة دوره كشريك مصرفي موثوق يجمع بين الابتكار والمسؤولية الاجتماعية في تقديم أفضل الخدمات والمبادرات، بما يرسّخ مكانته كمؤسسة مالية إسلامية رائدة تضع الإنسان والمجتمع في صميم استراتيجيتها.
25-08-2025
• «سنستفيد من قوة البنك في خدمات الأفراد وفروعه المنتشرة محلياً» أكد الغانم أنه بعد اندماج بنكي وربة والخليج، ستكون هناك شريحتان من الكيانات المصرفية، ولا بُد للبنوك الصغيرة أن تجد طريقة للتأقلم مع الوضع الجديد. توقّع الرئيس التنفيذي لبنك وربة، شاهين حمد الغانم، أن يشهد القطاع المصرفي الكويتي المزدحم بالبنوك مزيداً من الاندماجات بين وحداته، بعد الاندماج المتوقع بين «وربة» وبنك الخليج، معتبرا أن الاندماجات «أمر صحي». وتوجد بالكويت 10 بنوك محلية منها 4 إسلامية، وبنك متخصص واحد، وهناك أيضا فروع لبنوك أجنبية. واستحوذ بنك وربة في أبريل على 32.75 بالمئة من أسهم بنك الخليج، وهو بنك تقليدي، مقابل نحو 1.630 مليار دولار، وبدأ البنكان في الشهر التالي الخطوات الأولى للاندماج لخلق كيان مصرفي واحد متوافق مع الشريعة الإسلامية. وقال الغانم في مقابلة مع «رويترز»: «يتوقع أن تكون هناك اندماجات، وأعتقد أن كثيرين من ملّاك البنوك يفكرون حاليا بماهية الخطوة القادمة لهم، هل يستمرون مستقلين أم يندمجون؟ وما زالت السوق الكويتية تتحمل الاندماجات». وأضاف أنه بعد اندماج بنكي وربة والخليج، ستكون هناك شريحتان من الكيانات المصرفية، بنوك كبيرة وأخرى صغيرة، والبنوك الصغيرة «لا بُد أن تجد لها طريقة للتأقلم مع الوضع الجديد». الغانم: البنك الناشئ عن الاندماج سيركز على الاستفادة من الكوادر البشرية لدى البنكين تحوّل سريع وحصل بنك الخليج يوم الاثنين على موافقة بنك الكويت المركزي «المبدئية» للتحول إلى بنك متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية. وأكد الغانم أن تحوّل بنك الخليج إلى العمل وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية سيستغرق وقتا وجهدا ويحتاج إلى خبرات وإمكانات بشرية وتنظيمية كبيرة، مشيرا إلى أن اندماج البنكين سيختصر الوقت اللازم لهذه العملية، ويتيح لبنك الخليج الاستفادة من إمكانات بنك وربة وخبرته في هذا المجال. وأضاف: «الأنظمة متوافرة لدينا ولله الحمد، والإجراءات كذلك، كما أن اللجنة الشرعية تعمل على ذلك، إضافة إلى توافر المنتجات والكوادر البشرية، وهذه قيمة لبنك الخليج ومستثمريه». وأوضح الغانم أنه في المقابل سيستفيد بنك وربة بعد الاندماج من «قوة بنك الخليج في خدمات الأفراد» وفروعه المنتشرة بالكويت، التي تزيد على 50 فرعا، ليكون عدد فروع الكيان الجديد في حدود الـ 70. نمو متوقع وأشار الغانم إلى أن بنك الخليج لم يستغل حتى الآن ما هو متاح له من صلاحيات لإصدار سندات رأسمال مساندة من الشريحة الأولى أو الثانية، «وهذه ميزة مخفية.. لا بُد أن نستفيد منها في إصدار صكوك مساندة بعد الاندماج». وأكد أن بنك الخليج سيكون بمنزلة «بوابة للكيان الجديد على القطاع النفطي، نظرا لقوة علاقاته وخبرته الكبيرة في التعامل مع هذا القطاع المليء بالفرص التمويلية». وأوضح أن إمكانات نمو أصول بنك الخليج البالغة 7 مليارات دينار (22.91 مليار دولار) عندما تدخل تحت مظلة العمل المصرفي الإسلامي «ستكون كبيرة جداً». وقال: «سيكون الكيان الجديد قادراً على النمو لنحو 10 سنوات دون الحاجة إلى زيادة رأس المال، وهذا يعطينا حصة سوقية أكبر داخل الكويت». وأوضح أن التركيز بعد الاندماج سينصبّ على السوق الكويتية «وبعدها ندرس التوسع بالخارج، وستكون الأولوية للأسواق القريبة»، مثل السعودية والإمارات وكذلك بريطانيا. ويتوقع أن يمنح قانونا المطور العقاري والتمويل العقاري، عند دخولهما حيز التنفيذ، البنوك الكويتية إمكانات واسعة لإقراض عشرات الآلاف من الكويتيين المستحقين للرعاية السكنية. وأكد أن البنك الناشئ عن الاندماج سيركز على الاستفادة من الكوادر البشرية الموجودة لدى البنكين «ولن يكون الهدف أن نقلل حجم العمالة، لأن المؤسسة ستكون ضخمة وتحتاج إلي كوادر بشرية». وتوقّع الغانم استمرار «وربة» في تحقيق أرباح جيدة بنهاية 2025 بعد نمو أرباح النصف الأول 121 بالمئة، بفضل استراتيجية تنويع مصادر الدخل والرسوم وإيرادات الاستثمار. وأشار إلى أن «وربة» لديه برنامج حاصل على موافقة بنك الكويت المركزي لإصدار صكوك بمليارَي دولار، أصدر منها 500 مليون فقط، ولا يفكر في إصدار المزيد حتى نهاية 2025، لكن عام 2026 قد يشهد إصدار صكوك جديدة.
24-08-2025
• قدَّم في برنامج «صباح الخير يا كويت» نصائح وإرشادات في إطار «لنكن على دراية» في إطار دعمه المستمر لحملة «لنكن على دراية»، التي أطلقها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت، شارك بنك بوبيان في البرنامج الحواري «صباح الخير يا كويت»، مُسلطاً الضوء على أحدث أساليب الاحتيال المالي والرقمي، وطُرق الحماية والتصدي لها، إلى جانب التوعية بحقوق العملاء، وواجباتهم المصرفية، والخدمات والمنتجات التي يقدمها البنك. شارك في اللقاء المدير العام وأمين سر مجلس الإدارة في «بوبيان» أحمد الفهد، ورئيسة مجموعة متابعة الالتزام والحوكمة منى الدعيج، حيث قدَّما مجموعة من النصائح والإرشادات الهادفة إلى تعزيز الثقافة المالية والمصرفية، ونشر الوعي بأهمية الأمان الرقمي والشمول المالي بين مختلف شرائح المجتمع. التطور المستمر لأساليب الاحتيال من جانبه، أوضح الفهد أن أساليب الاحتيال تطوَّرت من الجرائم المصرفية التقليدية إلى هجمات إلكترونية أكثر تعقيداً، تعتمد على الروابط المزيفة والاتصالات المشبوهة، داعياً إلى الحذر من هذه المحاولات، والتأكد من استخدام المواقع والتطبيقات الآمنة، وضرورة تفعيل إشعارات المعاملات البنكية لمراقبة أي نشاط غير اعتيادي في الحسابات. وأشار إلى أن المُحتالين يستهدفون جميع الفئات من العملاء بشكلٍ أكبر خلال المناسبات والعروض الترويجية والعطلات، معتمدين على إقبال بعضهم على الخصومات، مشدداً على ضرورة مراجعة تفاصيل المشتريات بدقة، وإبلاغ البنك فوراً عن أي عملية غير اعتيادية، وهو ما يساعد على التدخل السريع، والحد من الخسائر المحتملة، لاسيما أن بعض عمليات الاحتيال تبدأ بمبالغ صغيرة قد لا يلتفت إليها العميل في البداية. كما حذَّر الفهد من استخدام شبكات الـ Wi-Fi العامة أثناء السفر، وأجهزة الصراف الآلي غير الموثوقة، ودعا إلى عدم مشاركة البيانات البنكية أو رموز التحقق (OTP) مع أي جهة، مؤكداً أن البنك لا يطلب هذه المعلومات أبداً. وأكد أن «بوبيان» يضع أولوية متساوية بين تسريع الخدمات المصرفية وحماية خصوصية وأمن العملاء، مشيراً إلى أن جهود البنك لا تقتصر على التحذير من الاحتيال فحسب، بل تشمل تعريف العملاء بحقوقهم ومسؤولياتهم، بما في ذلك الفئات من ذوي الاحتياجات الخاصة، ضمن التزامه بمسؤوليته المجتمعية. دور الغرفة المركزية في مواجهة الاحتيال من جانبها، أكدت الدعيج أن قرار إنشاء الغرفة المركزية، بالتعاون مع بنك الكويت المركزي واتحاد المصارف ووزارة الداخلية والنيابة العامة، شكَّل نقلة نوعية في مواجهة الاحتيال، حيث مكَّن البنوك من إيقاف الحسابات المشتبه بها بشكلٍ فوري، ومنع خروج الأموال خارج الكويت بشكلٍ كبير. وشدَّدت على أن القنوات الآمنة لإنجاز المعاملات أو سداد الرسوم تتم عبر تطبيق «سهل» والتطبيقات الحكومية والبنكية الرسمية، محذّرة من المواقع المزيفة التي تتصدَّر نتائج البحث، وتستدرج المستخدمين بطلب رسوم أو بيانات وهمية. وأكدت أن الحل هو الاعتماد على التطبيقات الرسمية، وتفعيل الدخول بالبصمة أو كلمة المرور لحماية البيانات والمعاملات. ونوهت إلى ضرورة تحرُّك العميل فور الاشتباه بأي عملية احتيال، عبر إيقاف البطاقات مباشرة من تطبيق البنك أو الاتصال بالخدمة الهاتفية، وأن «بوبيان» يطبق إجراءات استباقية، منها إيقاف البطاقة عند ملاحظة أي نشاط غير طبيعي حتى من دون طلب العميل. التحديات المستقبلية: الذكاء الاصطناعي و«ديب فيك» وتطرَّقت الدعيج إلى التحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي وتقنيات التزييف العميق (Deepfake) في الاحتيال، مشيرة إلى أن البنوك تعمل بشكلٍ استباقي على تطوير آليات تحقق أكثر تعقيداً، مثل الأسئلة الأمنية التي يصعب على المُحتالين تجاوزها. وفي الختام، شدَّد الفهد والدعيج على أن الوعي والحذر هما خط الدفاع الأول لحماية الأموال والمعلومات المصرفية، مؤكدين أنه لا يوجد أي بنك يطلب من عملائه بياناتهم أو رموز التحقق عبر الهاتف أو الرسائل النصية. ودعوا الجميع إلى التأني قبل التفاعل مع أي رابط أو رسالة مجهولة، وعدم مشاركة البيانات الشخصية أو المالية مع أي طرف.
24-08-2025
• لتعزيز الحلول الرقمية وأحدث التقنيات لخدمة العملاء وسوق العقارات أعلن بيت التمويل الكويتي توقيع شراكة استراتيجية مع شركة «سكن» العالمية، تهدف إلى التعاون في فرص الأعمال العقارية والتمويل من خلال منصة «سكن» التقنية العقارية، في خطوة تعكس التزام البنك المستمر بالابتكار والريادة وتعزيز استخدام التقنية فى التعاملات العقارية. وتُتيح هذه الاتفاقية لعملاء بيت التمويل أفراداً وشركات، تجربة عقارية أكثر سهولة وفعالية عند البحث عن العقارات وشرائها وبيعها وإدارتها. من خلال دمج خبرة بيت التمويل الكويتي الواسعة في التمويل العقاري مع الحلول الرقمية المتقدمة لمنصة «سكن». وعلى ضوء توقيع الشراكة الاستراتيجية، صرح نائب الرئيس التنفيذي للخدمات المالية الخاصة وإدارة الثروات وتميز الأعمال لمجموعة بيت التمويل الكويتي، ألكسندر ليدل، قائلاً: «سعداء بهذه الشراكة الاستراتيجية، التي تمثل بداية تعاون مهم في سوق العقار الكويتي، وهي خطوة تؤكد التزامنا الراسخ بتقديم حلول مبتكرة لعملائنا، وتُعزز من دورنا الريادي في هذا القطاع الحيوي، وقد حرصنا دائماً على أن نكون في طليعة المؤسسات التي تقدم منتجات عقارية متوافقة مع أحكام الشريعة، هذه الشراكة هي امتداد لهذا النهج، حيث تجمع بين خبرتنا العريقة في السوق المحلي وأحدث التقنيات الرقمية لمنصة سكن». ليدل: شراكة تؤكد التزامنا بالابتكار والريادة ودعم التنمية الاقتصادية الوطنية وأوضح أن بيت التمويل يؤمن بأهمية الابتكار كعنصر أساسي للارتقاء بالخدمات المصرفية، حيث إن هذه الشراكة تبرهن على هذا الالتزام، من حيث التركيز على العميل، والتطورالرقمي، إضافة الى تحفيز نشاط السوق العقاري والمساهمة في دعم النمو الاقتصادي الشامل، مؤكداً أن بيت التمويل سيواصل دوره الرائد في تقديم حلول عقارية مبتكرة ومصممة خصوصاً لتلبية احتياجات السوق. في السياق ذاته، قال رئيس التكنولوجيا والتحول الرقمي لمجموعة بيت التمويل، المهندس مشعل المنيخ، إن هذه الشراكة الاستراتيجية تُتيح لنا تقديم خدمات عقارية ذكية تعتمد على التكنولوجيا لتلبية الاحتياجات المتغيرة لعملائنا، فمن خلال دمج أدواتنا التمويلية المخصصة مع المنصات الرقمية لـ «سكن»، سيتمكن العملاء من استكشاف العقارات، وإتمام عمليات التمويل، وإدارة مراحل التملك بكل يسر وسلاسة، بما يخدم كل شرائح العملاء بطريقة شاملة، تضمن تسهيل الإجراءات بداية من البحث عن العقار المناسب حتى إتمام عملية الشراء. المنيّخ: خدمات عقارية ذكية تعتمد التكنولوجيا لإتمام التمويل ومراحل تملك العقار من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي لمنصة «سكن»، عبدالله الصالح، عن اعتزازه بهذه الشراكة، حيث قال: «نعتبر تعاوننا مع بيت التمويل خطوة مهمة في مسيرتنا نحو التوسع وتقديم خدمات عقارية رقمية مبتكرة وتحقيق رؤيتنا الاستراتيجية التي وضعناها منذ تأسيس الشركة عام 2019». وأوضح الصالح أن الاتفاقية ستسهم في ربط العقارات المعروضة مع خدمات التمويل العقاري للبنك، وتوفير أدوات لحساب الأقساط وتسريع الموافقات المبدئية، بما يعزز الشفافية ويسهل تجربة العملاء. الصالح: التعاون مع بيت التمويل الكويتي خطوة مهمة لتقديم خدمات عقارية مبتكرة كما أشاد بالدور الريادي لبيت التمويل في دعم المشاريع الوطنية والمبادرات الرقمية، مؤكداً أن «سكن» تتطلع إلى توسيع نطاق خدماتها في السوق الكويتي والخليجي خلال الفترة المقبلة. تجدر الإشارة إلى أن بيت التمويل يحرص على تعزيز مكانته كشريك استراتيجي في القطاع العقاري، من خلال دوره الفاعل في دعم الشفافية وتطوير الكفاءات. ويأتي ذلك عبر إصداراته الدورية من التقارير العقارية ربع السنوية، التي توفر تحليلاً شاملاً وحيادياً لسوق العقار في الكويت، مما يمنح المستثمرين والمهتمين بيانات دقيقة تساعدهم على اتخاذ قرارات مدروسة. ولم يقتصر دور بيت التمويل على تقديم المعلومات، بل امتد إلى بناء الكفاءات المهنية المتخصصة، حيث أطلق برنامج «المقيم العقاري المعتمد»، ويعد هذا البرنامج، الأول من نوعه في الكويت، خطوة رائدة نحو رفع مستوى الاحترافية في التقييم العقاري، وتزويد السوق بخبراء مؤهلين يمتلكون المعرفة والمهارات اللازمة لتعزيز الثقة في المعاملات العقارية، مما يساهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي للقطاع.
24-08-2025
• لتمكين الشباب من التخطيط لتحقيق طموحاتهم وتعظيم مدخراتهم انطلاقاً من دوره الريادي في طرح حلول فريدة من نوعها ومنتجات مبتكرة لتلبية متطلبات عملائه يواصل بيت التمويل الكويتي تميزه في توفير أفضل الحلول والخطط الاستثمارية وفق أعلى المعايير العالمية في الجودة والتميز، ويحرص بيت التمويل الكويتي على تحقيق تطلعات الشباب الاستثمارية عبر خطة «إنجاز»، إذ تساهم هذه الخطة الاستثمارية المرنة فى تمكين الشباب من التخطيط المسبق وتحقيق أحلامهم بالبدء في استثمار مدخراتهم، كإقامة مشروع خاص، أو شراء منزل مناسب. ومن شروط الخطة الاستثمارية «انجاز»، أن يتراوح عُمر العميل بين 21 و55 عاماً، فيما تتراوح مدة الاستثمار بين سنتين وخمس عشرة سنة. وتمكن خطة «إنجاز» من الادخار بمبالغ شهرية تقدم أرباحاً استثمارية على المدخرات، وعند الرغبة في البدء بمشروع خاص سيكون إجمالي المبلغ المدخر، إضافة إلى أرباح الاستثمار، متوافراً، في ظل تغطية تكافلية يتم إصدارها تلقائياً باسم العميل عند إنشاء الخطة، حيث إنه في حالة الوفاة أوالإصابة بعجز كُلي ودائم (بسبب مرض أوحادث) خلال سريان الخطة، فإن وثيقة التأمين التكافلي ستؤمن تغطية بقية المبلغ المستهدف غير المدفوع. ومن مزايا «إنجاز» انه بامكان العميل تعديل المبلغ المُراد استثماره أوالدفعات الشهرية في أي وقت، ويتم تحويل المبالغ تلقائياً بصورة شهرية من حساب العميل إلى «إنجاز». وتتميز الخطط الاستثمارية التي يقدمها بيت التمويل الكويتي بالمرونة، حيث يمكن سحب 60 في المئة من الرصيد في السنة الأولى، و60 في المئة كل سنة بعد السحب الأول، ويمكن إيداع دفعات مالية محددة، إضافة إلى المبالغ الشهرية المستقطعة دون تأثير على الجدول الزمني لخطة الاستثمار، ويتم استحقاق المبلغ المُراد ادخاره، إضافة إلى الأرباح المتراكمة خلال سنوات الاستثمار، عند انتهاء الخطة الاستثمارية، ويمكن إلغاؤها في أي وقت، ويتم إرجاع المبلغ المستثمر، إضافة إلى الأرباح المحققة حتى تاريخ الإغلاق. كما تأتي الخطة الاستثمارية «إنجاز» ضمن استراتيجية بيت التمويل الكويتي الهادفة إلى خدمة كافة شرائح المجتمع بمنتجات مصرفية تتناسب مع إحتياجاتهم المتغيرة، بالإضافة إلى تحقيق الإستقرار المالي في المجتمع، وتشجيع الأسر على الادخار والإستثمار والتخطيط المسبق لتأمين المستقبل. يذكر أن بيت التمويل الكويتي يوفر خططاً استثمارية أخرى لأغراض مختلفة، منها خطة «جامعتي» التي تلبي أغراض التعليم الجامعي للأبناء عند بلوغهم 18 عاما، وخطة «رفاء»، المصممة لمواجهة تكاليف زواج الأبناء، وتعني التخطيط المبكر لحياتهم الأسرية، إضافة إلى ذلك يوفر بيت التمويل الكويتي خطة «ثمار» وهي خطة الاستثمار للتقاعد، للاستمتاع بحياة مريحة عند الخروج من الوظيفة.
24-08-2025
دانه الحمادي: رعاية الفعاليات المجتمعية جزء من التزامنا برؤية مؤسسية تواكب مختلف جوانب الحياة اختتم بنك بوبيان رعايته لفعاليات ديوانية الأربعاء الصيفية التي امتدت على مدار شهرين متتالين ضمن مساعيه المتواصلة لتعزيز دوره المجتمعي وتأكيد حضوره في المبادرات ذات القيمة المضافة التي تستهدف مختلف شرائح المجتمع وتواكب مختلف جوانب الحياة. وقالت المسؤول الأول في إدارة الاتصالات والعلاقات المؤسسية في البنك، دانه الحمادي، إن رعاية بوبيان لهذه الفعالية تعكس النهج المؤسسي للبنك في الجمع بين الريادة المصرفية والمسؤولية المجتمعية، مضيفة «نؤمن في بوبيان أن رؤيتنا المؤسسية تقوم على ترسيخ الشراكة الحقيقية مع المجتمع، والإسهام في تشكيل مشهد ثقافي واجتماعي أكثر وعياً وتأثيراً، ومن هنا جاءت رعايتنا لـ»ديوانية الأربعاء«كمنصة تحمل رسالة فكرية ومجتمعية وتُسهم في تمكين المرأة وتعزيز قيم الحوار البناء في المجتمع.» وأضافت «على مدى شهرين متتالين، شهدت فعاليات»ديوانية الأربعاء الصيفية" تفاعلاً لافتاً، حيث تجاوز الحضور الأسبوعي 250 مشاركة، فيما تخطى العدد في الجلسة الختامية 400 مشاركة، ليصل إجمالي الحضور إلى نحو 1650 مشاركة. وتناولت المحاضرات والجلسات النقاشية موضوعات دينية واجتماعية وثقافية وتوعوية متنوعة تعكس اهتمامات المرأة وقضاياها، بمشاركة عدد من الشخصيات والقيادات النسائية المعروفة مجتمعياً من مختلف المجالات، مما عزز دور الديوانية كمنصة معرفية وثقافية فاعلة في المشهد المجتمعي الكويتي. وأوضحت الحمادي أن هذا الإقبال الكبير يؤكد أن المجتمع في حاجة مستمرة إلى مثل هذه المنصات التي تخلق فرصة للنقاش والتبادل الفكري في أجواء إيجابية، وهو ما يجعلنا في بوبيان نحرص على دعمها والتواجد فيها." واختتمت الحمادي مؤكدة إن دعم الفعاليات الثقافية والاجتماعية يمثل ركيزة أساسية في استراتيجية البنك للمسؤولية المجتمعية، ليؤكد بوبيان حرصه على المشاركة والدعم الفعّال في أي مبادرة تعكس قيمة مجتمعية أو تسهم في بناء الوعي داخل المجتمعي.
24-08-2025
الجمعة ٢٢ أغسطس ٢٠٢٥ - 02:00 أعلنت بورصة البحرين أنه اعتبارا من يوم الأحد الموافق 24 أغسطس 2025، وبناء على الدعوة التي أعلنها مصرف البحرين المركزي، يمكن للمستثمرين البحرينيين وغير البحرينيين الاكتتاب مباشرة من خلال السوق الأولي بالبورصة في إصدار صكوك الإجارة والمرابحة الإسلامية رقم (2) بحجم يبلغ 200 مليون دينار بحريني الذي أصدره مصرف البحرين المركزي بالنيابة عن حكومة مملكة البحرين وذلك بإعطاء أوامرهم للوسطاء المسجلين في بورصة البحرين، ومن ثم تداوله في السوق الثانوي من خلال بورصة البحرين فور إدراجه والذي من المتوقع أن يتم بتاريخ 14 سبتمبر 2025. وقد حددت البورصة فترة الاكتتاب في هذا الطرح من خلال الوسطاء المسجلين في البورصة ابتداءَ من يوم الأحد الموافق 24 أغسطس 2025 حتى يوم الثلاثاء الموافق 26 أغسطس 2025، علما بأنه سيتم فتح باب الاكتتاب من يوم الأحد إلى يوم الإثنين من الساعة 9:30 صباحاً حتى 1:00 ظهرا وفي يوم الثلاثاء من الساعة 9:30 صباحاً حتى الساعة 11:00 صباحا علماً بأن الحد الأدنى للاكتتاب هو 500 صك للمكتتب. ويبلغ حجم الاصدار 200 مليون دينار بحريني بقيمة إسمية قدرها دينار بحريني واحد للصك، في حين تبلغ مدة الإصدار أربع سنوات اعتباراً من 28 أغسطس 2025 حتى 28 أغسطس 2029 (تاريخ الاستحقاق). ويبلغ العائد الثابت 5.75% سنوياً، يتم خلالها دفع فوائد الإصدار كل ستة شهور تستحق في 28 فبراير و28 أغسطس من كل عام خلال مدة الإصدار. تمثل صكوك الإجارة والمرابحة الإسلامية أداة مالية يصدرها مصرف البحرين المركزي بالنيابة عن حكومة مملكة البحرين. وتضمن حكومة مملكة البحرين إصدار صكوك الإجارة والمرابحة الإسلامية ضماناً مباشراً.
24-08-2025
الجمعة ٢٢ أغسطس ٢٠٢٥ - 02:00 أعلن بنك البركة الإسلامي البحرين، أحد البنوك الإسلامية الرائدة في مملكة البحرين، أن حملته الترويجية الصيفية الخاصة لحاملي بطاقاته الائتمانية للأفراد متواصلة وممتدة حتى 20 أكتوبر 2025. وتتضمن هذه الحملة الترويجية المميزة ثلاثة سحوبات كبرى تقدم جوائز مجزية لنحو 50 فائزًا، بإجمالي جوائز نقدية تصل إلى 14000 دينار، بالإضافة إلى تقديم 200000 نقطة ضمن برنامج الولاء. ومنذ انطلاقتها في 20 يونيو الماضي، تشهد الحملة إقبالًا واسعًا من العملاء، بفضل ما تقدمه من مزايا استثنائية وفرص فريدة للفوز. واستطاعت الحملة أن توجد حالة من الحماس والتفاعل بين مختلف شرائح العملاء، معززةً تجربتهم المصرفية بخدمات مبتكرة وعروض حصرية، لتجعل من كل عملية دفع فرصة حقيقية لتحقيق المكافآت والفوز بجوائز قيمة. وفي ضوء هذا الإقبال الكبير يجدد بنك البركة الإسلامي الدعوة إلى جميع عملائه الكرام، وحاملي جميع بطاقاته الائتمانية بمختلف فئاتها، إلى اغتنام الفرصة والمشاركة في الحملة التي تتيح لكل عميل يحقق إنفاقًا بحد أدنى 300 دينار بحريني محلياً أو 700 دينار بحريني دولياً أو أونلاين الدخول تلقائيًا في ثلاثة سحوبات كبرى تتضمن المعاملات المحلية والدولية، مع فرصة مضاعفة الحظ وفرص الفوز عبر الجمع بين الإنفاق المحلي والدولي. كما يدعو العملاء الجدد والراغبين في الانضمام إلى عائلة بنك البركة الإسلامي إلى المبادرة بالتقديم للحصول على إحدى بطاقاتنا الائتمانية، واكتشاف عالم من المزايا المصرفية الفريدة التي تدمج بين الابتكار والراحة وفرص الفوز بجوائز نقدية مجزية ومكافآت قيمة. ويوفر بنك البركة الإسلامي مجموعة متنوعة من البطاقات الائتمانية لتلبية احتياجات العملاء المختلفة، فبطاقة «ماستركارد تيتانيوم» تتيح لحامليها مجموعة من المكافآت والفرص، وتتميز بالدخول المجاني إلى أكثر من 10 صالات مطار محددة. وتعد بطاقة «ماستركارد بلاتينوم» خيارًا مثاليًا لمن يبحثون عن مزايا أوسع، مع إمكانية الدخول المجاني إلى أكثر من 25 صالة مطار إقليمية ودولية. فيما صُممت بطاقة «وورلد ماستركارد» لعشاق السفر، حيث تمنح حامليها دخولاً غير محدود إلى أكثر من 1200 صالة مطار حول العالم، وتأميناً مجانياً وشاملاً على السفر يغطي الحوادث والنفقات الطبية الطارئة. أما بطاقات «وورلد إيليت» ماستركارد فهي تمثل قمة الفخامة والرفاهية، ويحظى حاملوها بمجموعة من المزايا الحصرية التي تعزز من تجربتهم الفاخرة، حيث تقدم تجربة سفر فريدة من نوعها مع عروض من بنك البركة الإسلامي لم يسبق لها مثيل، من أبرزها خدمة تسلم الأمتعة من المنزل قبل السفر -وهي الأولى من نوعها في البحرين- بالتعاون مع شركة «هلا بحرين»، ما يوفر لهم راحة وسهولة لا تضاهى في تجربة السفر. كما يتمتع حاملو هذه البطاقة المميزة بالدخول الحصري والمجاني إلى قاعة أوال للطيران الخاص، إضافة إلى دخول غير محدود لحامل البطاقة وضيفه إلى أكثر من 1200 صالة مطار حول العالم، وخدمات كونسيرج شخصية متوافرة على مدار الساعة، ورحلات مجانية من المطار مع «كريم»، وعروض سفر وتجوال عالمية، وخدمات مسار سريع في مطارات مختارة، إلى جانب خصومات حصرية على حجوزات الفنادق وتأجير السيارات، بالإضافة إلى تأمين شامل للسفر يغطي النفقات الطبية الطارئة حتى 500,000 دولار أمريكي. وجميع بطاقات البركة الائتمانية تتوافق بالكامل مع أحكام الشريعة الإسلامية، وفترة سماح تصل إلى 55 يومًا، بالإضافة إلى التسجيل التلقائي في برنامج «مكافآت البركات» الذي يتيح استبدال النقاط بعروض سفر وإقامة عالمية. وبهذه المناسبة صرح مازن علي ضيف رئيس الخدمات المصرفية للأفراد في بنك البركة الإسلامي قائلاً: «يسرنا أن نُجدد الدعوة لعملائنا الكرام للمشاركة في الحملة الترويجية الصيفية لحاملي البطاقات الائتمانية، التي صُممت لتكافئهم على تعاملاتهم اليومية وتمنحهم فرصاً حقيقية للفوز بجوائز نقدية مجزية ونقاط مكافآت قيمة، إلى جانب الاستفادة من مزايا البطاقات الائتمانية المتعددة التي يقدمها بنك البركة الإسلامي». وأضاف: «لقد حرصنا على أن تشمل حملتنا هذا العام جميع فئات بطاقاتنا الائتمانية، بحيث يستمتع كل عميل بتجربة مصرفية مميزة وتلبي احتياجاته، سواء عبر العروض الحصرية أو الخدمات المبتكرة التي تمثل قيمة مضافة حقيقية، وتعكس رؤيتنا في تقديم تجارب مصرفية تتجاوز التوقعات وترتقي بأسلوب حياة عملائنا الأعزاء». وتابع قائلاً: «تتميز بطاقات البركة الائتمانية بمزايا حصرية وفريدة جعلتها الخيار الأمثل للعملاء. وندعو جميع عملائنا الجدد إلى اغتنام الفرصة، والمبادرة للحصول على إحدى هذه البطاقات للاستفادة من مزاياها العديدة، وضمان الدخول في السحوبات الكبرى والفوز بإحدى جوائزنا العديدة والقيمة ضمن حملتنا الترويجية الصيفية المميزة الممتدة حتى 20 أكتوبر المقبل». ويعتبر بنك البركة الإسلامي من أبرز المصارف الإسلامية في مملكة البحرين ونجح منذ تأسيسه عام 1984م في تحقيق نتائج متميزة في خدماته المقدمة لعملائه من الأفراد والشركات، وله سجل حافل في مجال الابتكار وتطوير وتقديم الحلول الفريدة للاستثمار بما يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية. ويحتل مركزًا متقدمًا بين البنوك الرائدة التي تقدم منتجات وخدمات مصرفية إسلامية لعدد كبير من العملاء العالميين.
24-08-2025
الدوحة - قنا: أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، أكبر مصرف إسلامي في قطر، عن إتمام صفقة تمويل مرابحة بقيمة مليار دولار أمريكي، لأجل ثلاث سنوات. وقد شهد الاكتتاب إقبالا كبيرا من الأسواق المالية، حيث تمت تغطيته بما يزيد عن ضعفي حجمه المطروح وبسعر تنافسي، مما دفع إلى رفع قيمة التمويل الأساسي عند الإطلاق من 600 مليون دولار أمريكي إلى مليار دولار. وأكد بيان للمصرف اليوم أن مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في المصرف أدارت عملية التمويل المشترك، وقادها بنك HSBC Middle East، وبنك SMBC، وستاندرد تشارترد كمنسقين مشتركين ومديري السجلات، كما أسند دور وكيل التسهيلات البنكية إلى بنك HSBC السعودية. وعملت شركتا نورتون روز فولبرايت ووايت أند كايس كمستشارين قانونيين لوكالء التمويل الرئيسيين، إضافة إلى المصرف. وأشار البيان إلى أن الصفقة حظيت بدعم قوي من مجموعة متميزة من البنوك الإقليمية والآسيوية والدولية، مع مشاركة واسعة من 15 مؤسسة مالية، ما أسفر عن تغطية بفائض كبير وتوزيع جغرافي متنوع، الأمر الذي أدى إلى رفع حجم الصفقة بشكل ملحوظ من 600 مليون دولار أمريكي إلى مليار دولار. وقال السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف، تعليقا على إتمام الصفقة: إن هذا التمويل المشترك حظي باهتمام كبير من بنوك عالمية وإقليمية، مما سمح للمصرف بتوسيع قاعدة مستثمرية وبناء علاقات قيمة وطويلة الأمد. وأوضح أن الطلب القوي رغم ظروف السوق العالمية الصعبة يعد دليلا واضحا على قوة الاقتصاد القطري، ومتانة المركز المالي للمصرف، ومكانته كمصرف إسلامي رائد في قطر والمنطقة، ودليلا على ثقة المستثمرين في أداء المصرف وإستراتيجية أعماله الناجحة.
24-08-2025
الدوحة الراية: فازَ الدوليُّ الإسلاميُّ بجائزة «أفضل بنك في مجال الخِدمات المصرفية للأفراد في قطر لعام 2025»، والتي تمنحُها مجلة Global Business & Finance العالمية، تقديرًا لتميّز البنك في تقديم خدمات مبتكرة ومتكاملة للأفراد، وقدرته على الاستجابة الديناميكية لاحتياجاتِهم المُتنوعة والمتجددة. وأكَّدت لجنة التحكيم في Global Business & Finance أنَّ منح هذه الجائزة للدولي الإسلامي جاء بناءً على تقييم شامل لأداء البنك في مجال الخِدمات المصرفية للأفراد خلال العام الماضي، حيث أظهرَ قدرةً لافتة على تطوير منتجات مصرفية متقدمة، وتعزيز قنواته الرقْمية لتوفير تجرِبةٍ سهلةٍ وسلسةٍ لعملائه، فضلًا عن تبنّيه أفضلَ معايير الجودة والابتكار في تقديم خِدماته. وأشادت المجلةُ برؤية البنك الاستراتيجية التي تجمعُ بين الريادة المصرفيَّة والمرونة التشغيلية، مما مكّنه من تلبية احتياجات شريحة واسعة من العملاء، إلى جانبِ الاستثمار المستمر في البنية الرقْمية والتقنيات الحديثة التي توفّرُ للعملاء وصولًا آمنًا وسريعًا إلى الخِدمات على مدار الساعة. وفي تعليقِه على هذا الإنجاز، صرَّحَ الدكتورُ عبدالباسط أحمد الشيبي الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي قائلًا: « يسعدنا الحصولُ على هذه الجائزة المرموقة التي تكرِّس مكانةَ الدولي الإسلامي كمؤسسة مصرفية رائدة في قطر، وتؤكد نجاحنا في بناء تجربة مصرفية تلائم احتياجات جميع فئات العملاء وتواكب تطلعاتهم». وأضافَ: »لقد حرصنا على توفير تجربة متكاملة للعملاء من خلال تطوير الخِدمات الرقْمية، وتوسيع المنتجات التمويلية، وتقديم حلول ذكية تسهّل تعاملاتهم اليومية، بدعم من فريق عمل محترف، وبنية تحتية تقنية متطورة تواكب أحدث الاتجاهات في القطاع المصرفي». وأكَّدَ أنَّ الجائزة تمثل حافزًا إضافيًا لمواصلة التميز، وقالَ: ننظرُ إلى هذه الجائزة بوصفها اعترافًا جديدًا بالإنجاز والابتكار يُضاف إلى سجلّنا الحافل، وسنواصل تركيزنا على الاستثمار في تقديم حلول جديدة في مجال المنتجات والخِدمات، مع التركيز على رضا العملاء، وتقديم قيمة مضافة حقيقية لهم، في إطار التزامِنا بمواكبة التطوّرات وتقديم الأفضل دائمًا. وأشارَ إلى أنَّ رضا العملاء يأتي على رأس أولويات الدولي الإسلامي، باعتباره أحد المؤشرات الجوهرية التي يقاس بها الأداء الحقيقي لأي مؤسسة مصرفية، مؤكدًا أن البنك يعمل باستمرار على الاستماع للعملاء، واستيعاب تطلعاتهم، وتحسين التجربة التي يحصلون عليها في كل تفاعل مع البنك. وأوضحَ أنَّ الدولي الإسلامي يضع نُصب عينَيه تقديم تجربة مصرفية غنية ومتكاملة، تشمل باقة واسعة من الخدمات الرقمية والتقليدية، وتتيح للعملاء خيارات مرنة وسهلة الاستخدام، سواء عبر الجوال المصرفي أو الفروع أو مركز الاتصال أو المنصات التفاعلية، بما يضمن التميز في الأداء والراحة في التعامل، ويعزز العلاقة طويلة الأمد مع العملاء». واختتمَ د.الشيبي تصريحه بتوجيه الشكر لمجلة Global Business & Finance على هذا التقدير، ولجميع موظفي الدولي الإسلامي على ما يبذلونه من جهودٍ لتجسيد رؤية البنك وتحقيق أهدافه الاستراتيجية بكفاءة ومهنية عاليتَين.
24-08-2025
+974 4450 2111
info@alsayrfah.com